جديد المدونة

‏إظهار الرسائل ذات التسميات معلومات معمارية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات معلومات معمارية. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 13 فبراير 2012

الانواع المختلفة لمخالفات المباني

نموذج استرشادى مقترح رقم (1)

بشأن أنواع مخالفات المبانى

clip_image002 clip_image004

مخالفات أدت لإنهيارالمبنى أبراج مخالفة بدون ترخيص

clip_image006

وفيات بسبب مخالفات المبانى

دكتور مهندس / منار حسنى عبد الصبور
دكتوراه فى صيانة المبانى السكنية - كلية الهندسة - جامعة عين شمس عام 2009

ماجستير تشريعات المبانى - كلية الهندسة - جامعة القاهرة عام 2002

دبلوم دراسات عليا فى هندسة التشييد – كلية الهندسة – جامعة القاهرة عام 1997

Manarhosny47@yahoo.com

10/8/2011

نموذج استرشادى مقترح رقم (1)

بشأن أنواع مخالفات المبانى

1–1 مقدمة :

لا شك فى أن العلوم الهندسية بتخصصاتها المختلفة، لها تعاملها الفاعل والمؤثر، إعمارا للحياة "ارضا ومياه وفضاءواذا كانت الهندسة تغطى كافة جوانب الحياة، فإن القانون يسطر معها نص مشترك وعلاقة أزلية فى حركة الحياة.

وأن الإغفال أو عدم الدراية للأبعاد التشريعية والقانونية وأحكامها تؤثر سلبا على الأعمال نفسها، وعلى القائمين عليها، مرورا بالكوارث والضحايا، وتبديدا للثروات القومية والتراثية، والعقوبات التى تصل إلى حد الإعدام وإنتهاء بضياع السمعة المصرية الحضارية فى البناء والتشييد.

وإذا كانت الجامعات ومراكز البحث العلمى وجميع الباحثين والخبراء فى كافة أنحاء مصر هم المنارات الكاشفة لتقدم الأمم والشعوب فإن أكثر ما يقع من تبعات يتجه إلى المحليات بصفة عامة ومديريات الإسكان والمرافق بصفة خاصة كطلائع رائدة فى تنظيم وإعمار الحياة.

ومن ثم كان هذا النموذج الإسترشادى المقترح رقم (1) والخاص بأنواع مخالفات المبانى

كنواه لمنظومة إدارية متكاملة لوضع أسس علمية للقضاء على مخالفات البناء إسهاما مع بحوث ودراسات أخرى تتكامل لمعالجة شاملة وتتفاعل مع المجتمع فى حل مشكلاته، وإزالة ما قد يعترضه من صعاب ليتبوأ مكانته ومكانه المتميز تاريخا وحضارة بين شعوب العالم المتقدم[1].

1–2 فكرة عامة :

بنظرة متعمقة فى أحوال التشريعات المتعلقة بالبناء والتشييد نجد أن هناك غابة من التشريعات بدأت من عام 1889حيث صدر "ديكريتو التنظيم" ومرورا بقوانين خديوية وسلطانية وملكية وجمهورية، إرتبطت بأحداث وإحتلال للبلاد وسياسات ونظم وحروب ومتغيرات إلى أن صدر القانون رقم 106 لسنة 1976 بشأن توجيه وتنظيم أعمال البناء، ولاحقته التعديلات عام 1981،1982،1983،1984،1986،1992 حتى صدر القانون رقم 101 لسنة 1996 وتبعه القانون رقم 119 لسنة 2008 بشأن البناء ، وكذلك صدرت أوامر عسكرية سابقة ولاحقة رقم 1 لسنة 1996، 7 لسنة 1996، 2 لسنة 1998، وقرارات لرئيس مجلس الوزراء، ومذكرات، وعدم دستورية مواد، وتفسيرات، ولوائح، وإرتباطات وعلاقات، مثل إرتباط القانون رقم 106 لسنة 1976 السابق بالقانون المدنى، وقانون العقوبات، وقوانين تأجير وبيع الأماكن والعلاقة بين المالك والمستأجر، وإتحاد الملاك، والتخطيط العمرانى، وتقسيم الأراضى، والمرور، والتحكيم، والإسكان التعاونى، والادارة المحلية، والمناقصات والمزايدات،ونقابة المهندسين، والاتحاد المصرى لمقاولى التشييد والبناء، ومركز بحوث الإسكان والبناء، وجهاز التفتيش الفنى للبناء والتشييد، وحماية البيئة، والمجتمعات العمرانية وغيرها من علاقات تشريعية تتصل بالطيران، والآثار، والأوقاف ، والزراعة، والمساحة ، والصحارى ، مما ساعد على إزدياد حالة توهان من يعنيهم القانون بين النصوص المتعددة، حتى يمكن القول بأن الأصـل القانونى قد مسخ بين هذا وذاك ، وبين علاقاته وإرتباطاته بالقوانين الأخرى.

وقد تلاحظ فى القوانين السابقة للبناء وجود قرارات، وأوامر عسكرية، ولوائح، ومذكرات، وإلغاءات، وتعديلات، وتعديل للتعديلات، وإستبدالات، وملاحق وكل ما طرأ على هذه القوانين وتوابعها مؤثره ومتأثره بها من واقع نصوصها وتطبيقاتها البنائية والتشييدية على أرض الواقع.

ولهذا تم إصدار القانون رقم 119 لسنة 2008 بشأن البناء لتلافى الآثار السالبة للقوانين السابقة على صناعة البناء وبرغم من صدوره إزدادت نسبة المبانى المخالفة فى مصر ومن هنا تم الإستعانة بجميع الخبرات العلمية والتنفيذية وصولا لإقتراح لعلاج هذه الآثار[1].

1–3 مشكلة البحث :

يوجد العديد من التشريعات والقوانين التى تتعامل مع البناء والتشييد مما يشكل غابة كثيفة من القوانين.

هذه التراكمات القانونية والتعددات فى القوانين والتشريعات المنظمة لأعمال البناء والتشييد عبر أكثر من قرن من الزمان شكلت عبئا ثقيلا على رجال القانون فى الإلمام بها، فما بال موقف المرتبطين بالتنفيذ والاشراف على هذه الأعمال من مهندسين وفنيين وهم غير المتخصصين فى الجوانب القانونية من فهم هذه الغابة من القوانين والتشريعات، مما يؤدى إلى تعرضهم لعقوبات وروادع قد تصل إلى حد الإعدام.

وعموما فان القانون رقم 119 لسنة 2008 بشأن البناء ، والقانون الذى سبقه رقم 106 لسنة 1976 قد سبب بإرتباطاته السابقة واللاحقة من تضارب وتداخل وغموض وتفسيرات إلى فتح أبواب التلاعب والتعقيدات والإلتفاف والتحايل والتسيب، والإهمال، والمجاملات، والمصالحات، والمهادنات، وكذلك أدت إلى تعطيل تنفيذ قرارات الجهات المنوط بها شأن هذا التنظيم من الإزالة رغم كوارثها، وظهور التعديات والعشوائيات والمخالفات وغيرها من عناصر الخلل والقصور.

وكل ذلك أثر سلبا على صناعة البناء والتشييد وإلى إنفصال واضح بين الواقع النظرى والتطبيقى[1].

1–4 أهداف البحث :

تهدف هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على أنواع المخالفات التى نص عليها القانون رقم 106 لسنة 1976 بشأن توجيه وتنظيم أعمال البناء وتعديلاته، والقانون رقم 119 لسنة 2008 بشأن البناء والتى أثرت وإنعكست سلبا على صناعة البناء والتشييد فى مصر، ولوضع أنواع المخالفات كضوء أحمر لتفاديها وللقضاء عليها أمام المشرفين والمنفذين والمعنيين بحركة العمران والتشييد .

1-5 [ مخالفات المبانى قبل صدورالقانون رقم 119 لسنة2008 بشأن البناء] :

1- 5-1انواع مخالفات المبانى للقانون رقم 106 لسنة 1976 بشأن توجية وتنظيم

أعمال البناء وتعديلاته وإرتباطاته[2] .

من خلال رصد علمى دقيق ومجهرى لمخالفات البناء بمصر تبين أن المخالفات تتنوع بدرجة كبيرة وتشمل جميع أنواع وأنماط المخالفات للقانون رقم 106 لسنة 1976 بشأن توجية وتنظيم أعمال البناء وتعديلاته وإرتباطاته .

وعموما أمكن حصر أنواع المخالفات بالتالى:

* مخالفات الإنشاء طبقا للمادة 4 وعقوباتها المقررة بالمادة 22 من القانون رقم 106 لسنة 1976 المعدل للقانون رقم 101 لسنة 1996 في شأن توجيه وتنظيم أعمال البناء وتشمل :

- إنشاء أدوار كاملة بتشطيباتها.

- إنشاء أدوار كاملة بدون تشطيب.

- تعلية أدوار فوق المبانى القائمة.

- تنفيذ أعمده وكمرات خرسانية للأدوار.

- بناء دورات مياه ومطابخ.

- بناء غرف بالأسطح من المبانى أو الخشب.

- تعديل حوائط وعمل قواطيع داخل الوحدات السكنية.

- تقفيل بلكونات.

- إنشاء بلكونات بالأدوار الأرضية أو إضافتها للأدوار العلوية.

- إلغاء الفتحات للشبابيك والأبواب بالمبانى الطوب.

- إنشاء فتحات للشبابيك والأبواب أو زيادة مسطحاتها.

- تغيير التراسات كما بالترخيص إلى أبراج.

- إنشاء أدوار مسروقة (صنادر) أو دورات مياه داخل المحلات.

- إنشاء محلات بالمداخل وبير السلم.

- تحويل شقق الدور الأرضى إلى محلات.

- غلق مداخل السلالم المؤدية للبدرومات بأبواب حديدية أو مبانى طوب.

* مخالفات عدم وضع لافتات فى المكان المحدد لها بواجهة العقار طبقا للمادة 12مكرر ، والمادة 15 وعقوباتها المقررة بالمادة 22 من القانون رقم 106 لسنة 1976 المعدل للقانون رقم 101 لسنة 1996 بشأن توجيه وتنظيم أعمال البناء.

* مخالفات قيود الأرتفاع والتعدى على خطوط التنظيم طبقا للمادة 16 مكرر، والمادة 6 من القانون رقم 106 لسنة 1976 بشأن توجيه وتنظيم أعمال البناء والمعدل بالقانون رقم 101 لسنة 1996.

* مخالفات حد الطريق وعروض الشوارع وخط البناء طبقا للمادة 6 من القانون رقم 106 لسنة 1976 والمعدل بالقانون رقم 101 لسنة 1996 فى بشأن توجيه وتنظيم أعمال البناء.

* مخالفات .. تحويل الجراجات إلى مخازن ومحلات طبقا للمواد 11 مكرر ،11 (مكرر1)، 17 (مكرر1) من القانون رقم 106 لسنة 1976 والمعدل بالقانون رقم 101 لسنة 1996 في شأن توجيه وتنظيم أعمال البناء، والمادة 10 من لائحته التنفيذية وعقوبتها بالمادة 22(مكرر2).

* مخالفات عدم تنفيذ قرارات الإزالة طبقا للمادة 16،16مكرر من القانون رقم 101 لسنة 1996 المعدل للقانون رقم 106 لسنة 1976 بشأن توجية وتنظيم أعمال البناء.

* مخالفات الهدم بدون ترخيص طبقا للمادة الأولى من القانون رقم 178 لسنة 1961 فى شأن تنظيم هدم المبانى حيث أن القانون رقم 106 لسنة 1976 المعدل بالقانون رقم 101 لسنة 1996 بشأن توجيه وتنظيم أعمال البناء لم يشترط الحصول على ترخيص بشأن الهدم.

* مخالفات عدم إستيفاء الأوراق أو عدم تعديل الرسومات الهندسية أو البناء قبل إستلام الترخيص طبقا للمواد 4،6،11 من القانون رقم 106 لسنة 1976 المعدل بالقانون رقم 101 لسنة 1996 في شأن توجيه وتنظيم أعمال البناء، والمادة 24 من لائحته التنفيذية.

* مخالفات عدم تقديم وثيقة تأمين في طلب الترخيص "المجمعة العشرية" طبقا للمادة 8 وعقوبتها بمقتضى المادة 22 من القانون رقم 106 لسنة 1976 المعدل بالقانون رقم 101 لسنة 1996 بشأن توجيه وتنظيم أعمال البناء.

*مخالفات .. بناء أسقف خرسانية بالمناور أو بناء حوائط وأسقف خشبية بالمناور أو تعديل بالمناور، طبقا للمادة 15 من اللائحة التنفيذية للقانون رقم 106 لسنة 1976 بشأن توجيه وتنظيم أعمال البناء.

* مخالفات إشتراطات إنشاء السلالم الرئيسية والثانوية طبقا للمادة 19 من اللائحة التنفيذية للقانون رقم 106 لسنة 1976 بشأن توجيه وتنظيم أعمال البناء.

* مخالفات .. الترميم طبقا للمواد رقم 1،2 من القانون رقم 106 لسنة 1976 في شأن توجيه وتنظيم أعمال البناء.

* مخالفات أوامر رئيس مجلس الوزراء ونائب الحاكم العسكرى العام ذات العلاقة بالقانون رقم 106 لسنة 1976 المعدل بالقانون رقم 101 لسنة 1996 والتى تتمثل فى:

ـ الأمر رقم 7 لسنة 1996 في شأن أعمال البناء والهدم.

ـ الأمر رقم 2 لسنة 1998 بحظر هدم القصور والفيلات.

* مخالفات قرارات رئيس مجلس الوزراء ذات العلاقة بالقانون رقم 106 لسنة 1976 المعدل بالقانون رقم 101 لسنة 1996 والتى تنحصر فى:

- القرار رقم 2603 لسنة 1996 بحظر إنشاء مبان أو إقامة أعمال في المساحات
الخضراء التي يحوزها الجهاز الإدارى للدولة ووحدات الإدارة المحلية والهيئات والمؤسسات العامة وهيئات وشركات القطاع العام وقطاع الأعمال.

ـ القرار رقم 2104 لسنة 1996 بشأن إرتفاعات المبانى لبعض مناطق محافظة القاهرة.

ـ القرار رقم 463 لسنة 1998 بشأن حظر هدم القصور والفيلات في أنحاء جمهورية مصر العربية.

1-6 [ مخالفات المبانى بعد صدور القانون رقم 119 لسنة 2008بشأن البناء ]

1-6-1 انواع مخالفات المبانى بالقانون رقم 119 لسنة 2008 بشأن البناء [3]:

م

أنواع المخالفات

رقم المادة بالقانون 119 لسنة 2008 بشأن البناء

1

إنشاء مبان أو منشآت أو إقامة أعمال أو توسيعها أو تعليتها أو تعديلها أو تدعيمها أو ترميمها أو هدم المبانى غير الخاضعة لقانون هدم المبانى غير الآيلة للسقوط جزئيا أو كليا أو إجراء أى تشطيبات خارجية دون الحصول على ترخيص .

مادة (39 )

2

عدم الإلتزام بقواعد الإرتفاع والإشتراطات التخطيطية والبنائية السارية فى حالات التعلية .

مادة (43)

3

عدم تقديم طالب الترخيص وثيقة تأمين فى حالة إصدار ترخيص البناء أو البدء فى التنفيذ للأعمال التى تبلغ قيمتها مليون جنيه فأكثر أو المبنى المكون من أربعة طوابق فأكثر أو التعليات أيا كانت قيمتها .

مادة (46)

4

عدم التزام طالب الترخيص بتوفير أماكن مخصصة لإيواء السيارات يتناسب عددها والمساحة اللازمة لها وتصميمها مع الغرض من المبنى .

مادة(48)

5

عدم التزام طالب الترخيص بتطبيق اشتراطات تأمين المبنى وشاغليه ضد الحريق .

مادة (49 )

6

عدم التزام طالب الترخيص بالعدد اللازم من المصاعد بما يتناسب مع ارتفاع المبنى وعدد أدواره ووحداته والغرض من إستعماله واشتراطات التأمين على الحوادث .

مادة (50 )

7

عدم تنفيذ البناء أو الأعمال المرخص بها وفقا للأصول الفنية وطبقا للرسومات والمستندات الصادر بها الترخيص .

مادة (51)

8

عدم الحصول على ترخيص فى حالة إدخال أى تعديل أو تغيير جوهرى فى الرسومات المعتمدة .

مادة (51 )

9

الإخلال بأحكام قانون البناء المصرى لمقاولى التشييد والبناء فى حالة الزام المالك بأن يعهد إلى أحد المقاولين المصنفين الأعضاء بالإتحاد المصرى لمقاولى التشييد والبناء بتنفيذ الأعمال موضوع الترخيص متى زادت قيمة تلك الأعمال على ثلثمائه وخمسين الف جنيه .

مادة (55)

10

عدم وضع لافته فى مكان ظاهر من موقع البناء فى حالة البدء فى البناء أو التعلية أو استكمال الأعمال أو الترميم أو التدعيم .

مادة (56)

11

عدم التزام المقاول المنفذ والمهندس المشرف على التنفيذ بالتضامن فيما بينهما بإتخاذ الإجراءات والإحتياطات اللازمة للمحافظة على سلامة المبانى المجاورة والبيئة ووقاية وسلامة الجيران والمارة والممتلكات والشوارع والممرات ومبانى باطن الأرض وما يعلوها من أجهزة ومرافق ومنشآت وغيرها عند الشروع فى تنفيذ الأعمال المرخص بها .

مادة (57)

12

عدم وضع الجهة الإدارية المختصة لافتة فى مكان ظاهر بموقع العقار مبينا بها الأعمال المخالفة وما أتخذ من إجراءات فى شأنها وعدم التزام المالك والمقاول والمهندس المشرف على التنفيذ بمسئولية إبقاء هذه اللافته فى مكانها واضحة البيانات .

مادة (59 )

13

المبانى والمنشآت والأعمال التى تقام بدون ترخيص .

مادة (60 )

14

الأعمال المخالفة لقيود الإرتفاع المقررة قانونا والصادر بها قرار المجلس الأعلى للتخطيط والتنمية العمرانية .

مادة (60)

15

التعديات على خطوط التنظيم ومناطق الردود المقررة بالإشراطات .

مادة (60)

16

الأعمال المخالفة لتوفير الأماكن التى تخصص لإيواء السيارات .

مادة (60)

17

التعديات على الأراضى الخاضعة لقانون حماية الآثار .

مادة (60 )

18

المبانى والمنشآت والأعمال التى تقام خارج الحيز العمرانى المعتمد للمدينة أو القرية .

مادة (60 )

19

عدم إصدار شهادة صلاحية المبنى للإشغال تفيد أنه تم التنفيذ مطابقا للترخيص المنصرف والكودات المنظمة ولأحكام القانون رقم 119 لسنة 2008 بشأن البناءولائحته التنفيذية .

مادة (62)

20

إمتناع المالك أو من يمثله قانونا عن إدارة المكان المخصص لإيواء السيارات شاغلى العقار ، أو عدم إستخدام هذا المكان فى غير الغرض المخصص له ، أو استخدامه فى غير الغرض ، أو فى حالة امتناعه عن تشغيل المصعد أو الإخلال بإشتراطات تأمين المبنى وشاغليه ضد أخطار الحريق وذلك بالمخالفة لشهادة صلاحية المبنى للإشغال .

مادة (63)

21

يقع باطلا كل تصرف يكون محله ما يأتى :

1- أية وحدة من وحدات المبنى أقيمت بالمخالفة لقيود الإرتفاع المصرح به قانونا .

2- أى مكان مرخص كمأوى للسيارات إذا قصد بالتصرف تغيير الغرض المرخص به المكان .

3- تغيير استخدام المبانى أو أى من وحداتها لغير الغرض المرخص به ، وذلك قبل الحصول على الموافقة اللازمة من الجهة المختصة .

مادة (66)

22

عدم تعاقد المالك مع إحدى المنشآت المرخص لها فى مجال إنشاء وتشغيل المصاعد للقيام بأعمال الإصلاح والصيانة الدورية ويعتبر هذا التعاقد شرطا لتشغيل المصعد .

مادة (68 )

صور توضح مخالفات المبانى بمصر

clip_image008 clip_image010

ابراج مخالفة مخالفات أدت لمبانى عشوائية

clip_image012

بناء بدون تخطيط أو ترخيص

clip_image014 clip_image016

أبراج مخالفة ومائلة عشوائية في منشأة ناصر

clip_image018

الإعتداء على الأرض الزراعية

المراجع

[1] منار حسنى عبد الصبور . " التشريعات المنظمة للبناء في مصر بين

النظرية والتطبيق ". رسالة ماجستير ، جامعة القاهرة ، كلية الهندسة ، قسم الهندسة

الإنشائية ،2001.

[2] القانون رقم 106 لسنة 1976 فى شأن توجيه وتنظيم أعمال البناء المعدل بالقانون رقم

101 لسنة 1996. القاهرة، الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية، 1999.

[3] قانون رقم 119 لسنة 2008 بشأن " البناء ". القاهرة , الهيئة العامة لشئون

المطابع الأميرية , 2008.

السبت، 4 فبراير 2012

حضارة بلاد الرافدين

  
clip_image004
clip_image005 
كان للعوامل الطبيعية اثر كبير على تخطيط المدن لحضارة ما بين النهرين من هذه العوامل :
اولا :العامل الجغرافى : تنقسم الى
1- القسم الشمالى :
اثره على التخطيط العمرانى :استخدام الهضاب والجبال للبناء فوقها لتفادى الفيضانات واصبح بذلك مدن القسم الشمالى فوق الهضاب والجبال مثال اشور
2/ القسم الجنوبى :
اثره على التخطيط العمرانى : بسبب التراسبات اوجدت ارض صالحة للزراعة وبالتالى الاستقرار وتم استخدمها فى انشاء المدن مثال (بابل –نيبور-اور)ومثل مواد البناء
ثانيا :العامل المناخى :
اثره على التخطيط العمرانى :قامت المدن على تلال ترابية للحماية من ارتفاع المد وقت الفيضان كما ظهرت ظاهرة الفناء الداخلى استجابة لتحديات المناخ
ثالثا : العامل الجيولوجي:
اثره على التخطيط العمرانى : استخراج مواد لبناء من الطمى الناتج من الفيضانات والذى اعتبر مادة البناء الرئيسية فى هذه الحضارة
رابعا : العامل الاقتصادى :
اثره على التخطيط العمرانى :كانت الحقول خارج اسوار المدينة على مساكن العبيد وكانت بها مخازن الغلال بالقرب من الابواب داخل السور كما كانت هناك ابواب خاصة لخروج القوافل التجارية وكانت قريبة من الاسواق والمخازن
خامسا : العامل السياسى :
اثره على التخطيط العمرانى : كان نظام الحكم يقوم على كثافة المدينة ويقسم الى طبقات منها الراعى والكهنة والراعية
سادسا : العامل الدينى :
اثره على التخطيط العمرانى :انتشار المعابد ( الزيجورات ) فى كل مدينة وتسميته بالاله المشهور بهار تحصينه من المخاطر بالبناء على مرتفعات وعمل اسوار عالية وبوابات خاصة
سابعا : العامل الاجتماعى :
clip_image010اثره على التخطيط العمرانى : كان هناك فصل تام بين الملك والنبلاءوبين عامة الشعب والعبيد فكان هناك معبد الملك والنبلاء وعابد خاصة بالطبقة السفلى وشوارع خاصة بالملك والنبلاء والاحتفالات كما يوجد مساكن خاصة بالعبيد تكون خارج اسوار المدينة
تعتبر بلاد ما بين النهرين من البلاد التى اهتمت باشكل العمرانى ونجد ذلك فى كل بلادها فتهتم ب :
1- المركز الخاص بالمدينة
2- المناطق السكنية وتخطيطها
3- حدود كل مدينة وتحصينها
4- تنظيم شبكات الطرق والمواصلات
5- المبانى العامة
6- المبانى المشهورة بالمدينة
ونتج عن ذلك شبه تماثل فى كل مدن بلاد مابين النهرين
البيوت الشعبية في بلاد ما بين النهرين :
-أن كل بيت يحاول صاحبه أن يرفع مستوى بيته بعض الشيء عن مستوى الطريق العام.1
كانت البيوت متواضعة ذات طابق واحد أو طابقين.
2- نجد أن تخطيط الشوارع كان تخطيطا شطرنجيا,أي أن الشوارع متعامدة.
الشوارع ضيقة و البيوت مبنية بطريقة عشوائية إلى حد ما.
 
clip_image014
clip_image017
موقع بابل الجغرافي:
تقع بابل على نهر الفرات الذي كان يمر في وسطها تقريباً و يخترقها من الشمال إلى الجنوب
clip_image018clip_image020
أولا : العوامل الطبيعية:
أدى عدم وجود محميات طبيعية مثل الجبال أو البحار في جميع الاتجاهات إلى:
1-ظهور المدينة المحصنة بالخنادق و الأسوار الشاهقة الارتفاع.
2-نمو الناحية العسكرية بداخل المدينة.
3-قصر الملك كان محاط بالأسوار حماية من الغزوات.
ثانيا :العوامل الدينية:اشتهر الدين العراقي القديم بتعدد الآلهة و المعبودات مما أدى إلى انتشار المعابد فأعطى المدينة فخامة مثل: معبد عشتار و هو آلهة الحب و الحرب
clip_image026 clip_image028
ثالثا : العوامل الاقتصادية:
نتيجة وجود أسوار شاهقة الارتفاع تحيط بالمدينة, أجبر البابليون على العزلة داخل أسوار المدينة و لم يجدوا وسيلة لتوفير ما ينقصهم من مستلزمات إلا بالاكتفاء الذاتي مما أدى إلى:
إنشاء سوق كبير أمام مركز القائد. وجود الأراضي الزراعية خارج أسوار المدينة و مناطق تخذين الحبوب فى المدينة
رابعا : العوامل الاجتماعية:
-ظهور الطبقية و كانت أعلى الطبقات هي الطبقة الحاكمة و بعد ذلك:
clip_image030
كان كل واحد يتطلع إلى مد نفوذه على المجتمع الأخر و راحة أسرته مما أدى إلى: -تخطيط المدينة بدون مناطق للتلاقي أو للتعارف.
خامسا :العوامل السياسية:
كان العامل السياسي مهماً في نظام التخطيط في المدينة.و قد كانت تقوم على فكرة المدينة الدولة, كان لها مليكها و حكومتها و كان لها جيش خاص بها أدى ذلك إلى:
clip_image033-وجود قصر الملك داخل المدينة و كان له مكانة عالية جداً و كان هناك أسوار تحيط
تقوم في سهل متسع ، ويبلغ محيطها 60 ميل ،لا يدانيها في حجمها مدينة اخري ،محاطة بخندق عريض وعميق مملؤ بالماء ويقع خلفه سور يبلغ عرضه50 زراعا ملكيا وارتفاعه 200 قدم من الطوب الذي يصنع من الطين الذي يستخرج من الحفروكان هذا السور هو الوسيلة الوحيدة للدفاع عن المدينة .
كانوا يبنون السور مستخدمين القار بدلا من الأسمنت مع وضع طبقة منه بين كل صفين من الطوب ،وقد أنشأوا أعلا السور علي امتداد كل جانبيه ( الداخلي و الخارجي ) مبني يتكون من غرفة تاركين بين المبنيين فراغا في الوسط يسمح لمركبة تجرها أربعة خيول بان تستدير،ويوجد في محيط السور 100 بوابة كلها من النحاس.
ويشطر نهر الفرات المدينة الي شطرين وهو مجري عريض عميق سريع الجريان ،وينبع من ارمنيافي الشمال ويصب في البحر الأحمر ،وتتكون المنازل من دوريين أو ثلاثة وأربعة طوابق ،والشوارع كلها تمتد في خطوط مستقيمة سواء موازية للنهر أو الشوارع المتقاطعة معها ،وتؤدي لشاطئ النهر
clip_image035 clip_image037clip_image040
clip_image039

 
موقع نيبور الجغرافى : تقع علي الضفه اليمني من مجري الفرات
clip_image046
clip_image049
أولا : عامل المناخ :
بسبب تغير المناخ وحدوث الفيضانات المفاجأة قامت المدينة فوق تله ترابيه للحماية من ارتفاع المد وقت الفيضانات
ثانيا : العامل الدينى :
بسبب تعدد الالهة كان لكل مدينة زاقورة (معبد)تتباهى بها أمام باقى المدن وكانت أهم منطقة فى المدينة مكان يسمى حرم المدينة المقدس تقام فيه المعابد الكبرى
clip_image050
1- كانت بيضاوية الشكل
2- كان يحيط بالمدينة سور مزدوج
3- كان يضم الزاقورة ويمثل الرابطة بين السماء والشعب
 clip_image054
clip_image056
clip_image057
clip_image061
 
 
ايمان محمد سعد الدين-1
داليا عصمت القاضى-2
علياء عباس محمود-3
-علياء على ياسين4
5-فاطمة الزهراء عبد الرحمن
6-فاطمة المرسى حمزة العباسى
ندى فكرى الشربينى-7
نورا أحمد سليمان هاشم-8

الاسس التصميمية لانشاء الصالات المغطاه

الصالة المغطاة
مقدمة :-
أصبحت الملاعب الرياضية من ميادين التربية الهامة التي يوليها العالم قسطا وأفرا من العناية ، ولم تعد الرياضة ضربا من التسلية وشغل الوقت لتنمية الجسم وتقوية العضلات ، بل أصبحت وسيلة هامة من وسائل التربية وإعداد الشعوب والواقع آن ثمة تشابه كبير بين الحياة العادية وحياة الملعب ، ففي كليهما تنافس ونضال مما يؤدي إلي حب وتعاون وتضامن مع الغير ، وفي كليهما نجاح وفوز أو فشل وهزيمة ومسئوليات وواجبات وحقوق مما يدل دلالة قاطعة علي أن حياة الملعب هي صورة مصغرة من الحياة العادية ولذلك اعتبرت الملاعب حقلا من حقول التربية التي يمكن توجيه الأفراد فيها غلي الخير العام ومنحهم أسلوبا جديدا في الحياة والمعاملة وتلقينهم المثل العليا والحياة التعاونية الديمقراطية بطريقة مقبولة عملية ، ولا ريب في آن الملاعب هي ميدان للحرية والمساواة والإخاء ،
الصالة المغطاة
وهي تتكون من عدة عناصر وخدمات مختلفة تقوم بخدمة الجمهور واللاعبين والمشرفون والحكام وكبار الزوار والصحفيين .
الملاعب الرياضية:
الأمور الواجب مراعاتها عند تصميم الملاعب الرياضية:
توجه محاور الملاعب إما نحو الشمال- الجنوب أو نحو الشرق-غرب, ولكن التوجيه
الأمثل لمحور الملعب هو( شمال شرق) (جنوب غرب) لضمان أن تكون الشمس خلف المتفرجين.
يعطى ميل للأمكنة وقوفا وجلوسا حتى يتمكن المتفرج من رؤية الملعب دون أن تعترضه صفوف المتفرجين, وبالتالي تعطى لمدرجات شكل القطع المكافئ لأنها تحقق أفضل شروط الرؤيا في الجوانب الأكثر طولا.
يجب البناء ضمن طبيعة جذابة , وبالقرب من الشوارع الهامة ويؤمن لذلك ساحات لوقوف السيارات.
عرض الدرجات والمداخل يحسب على أساس التفريغ الكثيف والسريع للجمهور وفقا للقاعدة المتبعة لحساب عرض الدرجة:
عرض الدرجة = عدد الأمكنة
زمن التفريغ بالثواني *1.25
أرضية الملعب :-
تتكون من أرضية من الخشب الباركيه أو من بعض اللدائن الصناعية التي تعطي نفس الملمس وهذه الأرضيات تعمل بهذه المواصفات لنوعية الألعاب التي تقام عليها
الاعتبارات التصميمية في صالات الألعاب الرياضية :
صالة الألعاب الرياضية وتتكون من :-
1- الملاعب :-
أ – كرة القدم
ب- كرة السلة
ج- كرة الطائرة
ء- تنس الطاولة
ه- كرة اليد
مقاسات وأبعاد الملاعب الرياضية
كرة القدم :-
مساحة ومواصفات الملعب :
1-يجب أن يكون الملعب مستطيل الشكل
2-الطول من (44و91 _ 77و118 مترا )
3-العرض من (72و45 _ 44و91 مترا )
4-الملعب العادي مساحته (15و105 x 58و68 مترا )
5- يوضع في كل ركن من أركان الملعب راية مثبتة في قائمة لا يقل ارتفاعها عن (50و1 مترا ) ويراعى الا يكون القائم مدببا من أعلاه
6-يبين وسط الملعب علامة مناسبة تكون مركزا لدائرة نصف قطرها ( 14و9 متر) .
التخطيط :
يجب أن يخطط الملعب بخطوط واضحة لا يزيد عرضها علي 12 سم ويشترط ألا تكون الخطوط محفورة
كرة السلة :-
مقاس المعلب :
المعلب عبارة عن مسطح صلب مستطيل خال من العوائق (طوله 26 مترا وعرضه 14 مترا ) ويقاس من الخطوط الداخلية للملعب
ويسمح بالتغيرات الآتية في الأبعاد :-
2 متر زيادة أو نقصا في الطول و1 متر زيادة أو نقصان في العرض .
الدائرة المركزية :
ترسم في منتصف ارض الملعب بنصف قطر طوله 180 سم .
كرة الطائرة:-
الملعب عبارة عن أرض مستوية ومسطحة وخالية من أية عوائق ويبلغ (طوله 18 مترا وعرضه 9 متر )
يجب أن يكون الملعب داخل مساحة مستوية (طولها 36 مترا وعرضها 18 مترا )
خط المنتصف :
يرسم علي ارض الملعب خط عرضه 5 سم يقسم أرض الملعب إلي جزئين متساويين بحيث يكون هذا الخط أسفل الشبكة تمام
يرسم في كل جهة من الملعب خط علي بعد 3 متر من خط المنتصف
تنس الطاولة :-
المنضدة :
عبارة عن مسطح مستطيل ذي لون أخضر قاتم مع حدود بيضاء (طوله 375سم و عرضه 5و152 سم ) سمك لوحة الطاولة لا يقل عن 5و2 سم
تثبت بحيث يكون سطحها العلوي في مستوي أفقي وعلي ارتفاع قدره 76سم من سطح الأرض
كرة اليد:
مساحة ومواصفات الملعب :
مستطيل الشكل
الطول من 30 الي 50 متر
العرض من 15 الي 25 متر
2- الأبعاد :-
تتغير الأبعاد حسب نوع العبه المطلوبة فمثلا لألعاب التنس وكرة الطائرة ........ الخ
تكون المساحة 20x 40 مترا
الارتفاع يتراوح بين 15،7 متر ويكون السقف عادة علي شكل قبو يمتد باتجاه الكمرات .
أبعاد وشكل المدرج :
يتراوح عرض المنطقة الواقعة أسفل المقاعد بين 90:80سنتيمتر إلى بوصة حيث يزداد هذا البعد في الصفين الأول والثاني ثم يبدأ بالتناقص كلما ارتفعنا إلى أعلى بسبب تناقص الميل من أسفل وزيادته حيث الحصول على الراحة القصوى متوافق مع التكلفة المفروضة وينبغي أن نتجنب الوصول إلى اقل عرض وخصوصا عند استخدامنا لمقاعد منجدة ومجهزة تجهيز فاخر في حين يعمل العرض الأقل من العرض المذكور إلى منع المرتادين من الاستمتاع بوقت الاستراحة والتنقل حيث يؤدى تنقلهم إلى خلق ازدحام وإضاعة الوقت وفرض المشاهدة الممتعة كما إن هذا العرض الضيق يعمل على زيادة الوقت أثناء اصلاح المقاعد عما هو عليه في العرض الواسع هذا إضافة إلى الصعوبة في تنظيف الآمكنة المذكورة ويتراوح ارتفاع الدرجات بين صفوف المقاعد بين 7,5 سم: 10سم وحتى من 50:30 سنتيمتر وبشكل عام يمكن ان يصل هذا الارتفاع حتى 19 سم وقبل إضافة الدرجة الإضافية المخصصة للممرات اما الدرجات العالية الارتفاع التي تزيد عن 15 سم فهي مصممة على نحو يمكن تقيسهما إلى خطوتين حيث تتوافق مع عرض الخطوة الواحدة والتي تبلغ 1,2 مترا إذا يمكن وضع المقاعد فوق هذه المسافة وبذلك نحصل على الدرجات ذات ارتفاع وعرض مضبوطين .
* عرض الممرات وأطوالها :-
يبلغ عرض الممر الواحد 90 سينتمتر اما طوله فيقدر بشكل مساو للطول الحاصل من وضع عدد من المقاعد بجانب بعضها بعضا والذي يتراوح ما بين 14و15 مقعدا اما في حال وقوع هذا الممر بمحاذاة حائط او سور فعندها يفترض ألا يزيد طول المنطقة الميتة الأخيرة عن الطول الناتج من وضع سبعة مقاعد بجوار بعضها حيث يمكن لهذه الممرات أن توضع بشكل منحن وعلي نحو لايزيد فيه عرض كل مقعد عن الحد المسموح له في نهايته العلوية أو الطرفية .
* المداخل المؤدية إلي مدرجات الملاعب وصفوفها :-
إن عرض المداخل وفتحاتها يحددان طبقا للقوانين الرعية المعمول بها محلي إذ أنه عند استخدامنا لهذه المداخل وعند وصلها مباشرة بالممرات العلوية الأفقية تفرض شروط الموقع عندها وضع درجات إضافية تعمل علي إيصال الزبائن من المدخل إلي الصف الأول مباشرة وعند الجزء الواقع مباشرة في مؤخرة الممر العلوي حيث يفضل أن أن يكون مرتفعا من 1.2 : 1.5 مترا علي الأقل عن مدخله وهناك نوعان من المدخل المستخدمة في مثل هذه الملاعب
-النوع الأول :
تؤدي المداخل الي المدرجات الملعب حيث يتفرع الطريق الخارج إلي فرعين علي كلا جانبي الممر كما تؤدي هذه المدرجات في نهايتها المنخفضة إلي الطريق المؤدية إلي الممر العرضي وبهذا تعمل علي الإقلال من الازدحام علما بأنه يوجد مخرج ذو منسوبين مختلفين يعملان علي إفراغ المدرج مباشرة من الممرات العلوية المتعرضة حيث يكون علي علاقة وثيقة مع المستويات صفوف المقاعد علاوة علي كونه إما من ننفس مستوي الصف الاخير وخاصة علي المنطقة الواقعة في مقدمته أو علي منسوب يعلو هذا الصف بدرجة واحدة فقط هذا ويحد الممر المتعرض والمنخفض في مستواه من ازعاج المشاهدين في الصفوف العلوية اثناء مرور المترددين عليه كما انه يعتبر البديل الناجح ضمن أنواع الممرات المقترحة في مثل هذا الملاعب في حين ان التوزيع الأخر يحتم علينا تخفيض ارتفاع الحاجز الأمامي وبالتالي الدرجات المؤدية للصفوف الاولي الواقعة خلفه والمؤدية بالتالي الي صفوف المقاعد العلوية مع العلم بأنه ينبغي وضع الدرابزين أو الأسوار علي كل السلام والحواجز وبشكل منخفض الارتفاع حيث يتم تصنيعها من أنابيب مفرغة ومفتوحة كما ان الارتفاع المنخفض لها يعني تفادي تشويش خطوط النظر القادمة من سطح الملعب الي عين المشاهد وبمعني أخر يعمل الارتفاع المنخفض لهذه الأسوار علي مرور خطوط النظر دون إعاقة ودون تقاطع .
المـــــــــقاعد :-
هناك العديد من الملاعب التي تم بناؤها على شكل المسارح مع استخدام المقاعد المنجدة فيها فعرض المقعد الموصي به هو 50سم ويمكن ان يزيد حتى 58سم من المركز حتى المركز في المناطق الأساسية اما في المناطق التي تاخد فيها مقاطع المدرج شكل آسفين وفى المناطق التي تأخذ فيها الصفوف شكل المنحنى على وجه الخصوص فاننا نلجأ الى استخدام مقاعد ذات إبعاد مختلفة اى ذات عرض مختلف بحيث توضع نهايات كل صف بشكل محاذ ومستو مع تراجع فى الأصل قدر الإمكان في حين يبلغ ارتفاع كل درجة من درجات الصفوف 12،5 سم على الاقل كما يجرى اختيار قوائم المقاعد بشكل مرتفع يمكن معه لعمال التنظيف من التنظيف أسفلها بسهولة كما يفضل فى تلك المقاعد ان تكون ذاتيه الارتفاع وذلك بوضع تجهيزات خاصة أسفلها تعمل على رفعها عند الضرورة .
3- الإضاءة :-
لابد من وجود شدة إضاءة متجانسة وأن يكون هناك مرونة كاملة في تحريك أماكن الإضاءة . وتكون إضاءة أماكن المتفرجين بشدة إضاءة اقل من إضاءة الملعب .
يراعي ألا تكون للإضاءة مصدرا مزعجا للحرارة .
النوافذ :
تستعمل الإضاءة الطبيعية المنتظمة ، ومن أجل تجنب تشكل مياه التكاثف يستعمل الزجاج المضاعف .
الإضاءة الطبيعية والإضاءة الاصطناعية :
من أجل ألعاب الكرات يجب تأمين مرونة كبيرة في تحريك منابع الإنارة . وتنار أماكن المتفرجين بشدة أقل ، بحيث يمكن تمييزها ببساطة من الساحات ، وتؤمن إضاءة جيدة بشكل عام ( 150 – 200 لوكس ) من أجل( كرة القدم ، وكرة السلة ، وتنس الطاولة )والإنارة عموما مباشرة .
شدة ضوئية متجانسة فوق الساحات وهناك إنارة إضافية مساعدة . إنارة غير مباشرة من الأعلى
احتمال انبهار المشاهدين من الأشعة الساقطة جانبيا والشدة الضوئية غير متساوية إنارة جانبية عن طريق فتحات أسفل القبة
احتمال انبهار المشاهدين من الأشعة الساقطة جانبيا والشدة الضوئية غير متساوية إنارة على شكل جمالون
إنارة حرارة قوية واحتمال انبهار المشاهدين من الأشعة الجانبية الساقطة . إنارة جانبية "جدران زجاجية "
نظر الرياضيين يقع على سطوح زجاجية كاشفة وهناك خطر الانبهار أثناء التمارين الرياضية في الاتجاه الطولي للمدرج .
.
تكييف الصالات :
يحتاج الرياضيون إلى درجات حرارة مختلفة عن تلك التي للجمهور ، وبالتالي من الضروري فصل أنظمة التدفئة .
اقتصاديا : استخدام التدفئة بالهواء الساخن عن طريق فتحات واقعة تحت مدرجات الأمكنة وقوفا وجلوسا ، لكن هناك خطر تجمع الحرارة تحت السقف .
توزع مضخمات الصوت بشكل مدروس ، وتستعمل مواد عازلة للصوت .
4- الغرف الملحقة بالصالات المغطاة :
1- غرف تغير الملابس
2- المغاسل
3- الآدشاش (تحسب المغاسل والأدشاش لتكفي 12 فريقا يتكون كل فريق من 10-12 رياضيا)
4- دورات مياه للاعبين
5- مخازن
6- صالات ( للحكام _المدربين _ الطعام _ استقبال للمدعوين )
7- مركز للشرطة والإطفاء
8- غرفة خدمة الصالة المغطاة ومتصلة بغرفة الصيانة
9- غرفة تغطية الإذاعة والتلفزيون والصحف
10- دورات المياه للمشاهدين
11- كافيتريات وصالة للبيع
12- الإدارة
13- مدخل الجمهور وأكشاك التذاكر
14- محلات وأماكن انتظار
الغرف الملحقة :
للرياضيين : تؤمن تجهيزات مكثفة ، ومفصولة وظيفيا ، ومدروسة نظريا وسماعيا للردهات وأماكن المتفرجين .
توزيع الغرف : مشاجب ، مغاسل ، أدشاش ، صالات التدليك ، وللانتظار ، وللخدمات الصحية ، والخدمات الطبية ، مهملات ، صالة للحكام ، صالة للمدربين ، وللمدعوين ، صالة للطعام ، صالة اجتماعات ، صالة تحضير ، كما هناك صالة استقبال ، وأخرى للتقديم ، ومركز شرطة ، وإطفاء . وخدمة المدرج المغطى ، وتغطية إذاعية وتلفزيونية وصحف .
يؤمن للمتفرجين : ردهات ، مشاجب ، مراحيض ، وأجهزة هاتف عامة ، ومكتب للبريد ، وصالة للبيع .
خدمات الملاعب:
يحتاج الملعب الرياضي إلى فراغات خدماتية مساعدة سواء للاعبين, الجمهور, الإدارة أو حتى ضيوف الشرف و الصحافيين, وهذه الفراغات هي:
أكشاك قطع التذاكر :
تختلف مساحتها باختلاف العروض المقدمة ومع ذلك فإن أكشاك القطع هذه غالباً ما توضع في منطقة البهو من المبنى سواء الخارجي أو الداخلي ولمعظم أنواع الألعاب المقررة حيث يفترض أن تكون موضوعة بشكل يسهل على الزبائن الوصول إليها دون استفسار أو عرقلة.
ويفضل وجود حجرة واسعة كبيرة للحجز مباشرة خلف أكشاك قطع التذاكر لتخزين لوازم الحجز من بطاقات إضافية واحتياطية.. الخ، كما ينبغي تخصيص حجرة أخرى لخزائن النقود والمحاسبة والتي بدورها تضم غرفة لمدير المحاسبة بالإضافة إلى غرفة أخرى يجري تخصيصها لطبع الإعلانات ولوحات الأسعار.
التخزين :
ينبغي إنشاء مخزن عام للاستعمالات المختلفة وخاصة للمقاعد وحواملها، كما يجري تخصيص مكان لتخزين لوازم الألعاب مثل أرضيات لعبة السلة وألواح أهدافها .. الخ حيث يفضل في جميع هذه المناطق التي يتم تخزين لوازم الملاعب فيها أن تكون قريبة من سطح اللعب وذلك لتسهيل عملية إعادة استخدامها دون بذل جهد وإضاعة الوقت اللازم لذلك.
غرف تغيير الملابس وخزائنها:
عند تصميم الملاعب المتخصصة بنمط معين من الألعاب كلعبة الهوكي أو كرة السلة يفضل إنشاء غرف لتغيير الملابس لكلا الفريقين على حدة، فمواصفات هذه الغرف تختلف حسب اختلاف نوع الغرف المستخدمة لها. هذا إذا كان الملعب مخصص فقط لهاتين اللعبتين، وبناء عليه فإن جميع المرافق الأخرى كالحمامات ودورات المياه وغرف التدريب وغرف المكاتب التابعة لها تكون مشتركة فيما بين الفريقين.
أما باقي الغرف الملحقة بغرف تغيير الملابس فيجري تخصيصها للرفث الزائرة حيث توضع هذه الغرف بمحاذاة الأخيرة، وتكون أصغر منها مساحة،في حين تجري إضاءة غرف أخرى ضم هذه المساحات للاستخدامات المتنوعة حيث يتم توزيعها بشكل مدروس عند وضع مخططات التصاميم الأولى للمبنى، إذ يمكن تخصيص بعضها للاستخدامات الفردية بينما تخصص الأخرى للاستخدامات الجماعية من قبل ( 4-6 ) أشخاص على الأكثر مع تأمين جميع المرافق الضرورية لذلك من حمامات ودورات مياه لكل منها، علماً بأن جميع هذه الغرف مع ملحقاتها يفضل أن تكون في نفس منسوب أرضية سطح الملعب، والتي يمكن الوصول إليها عن طريق مخارج تؤدي مباشرة إليها دون عرقلة. أما المداخل والمخارج المخصصة للعموم فيجري إقصاؤها بقدر الإمكان عن البهو المؤدي لغير تغيير ملابس اللاعبين المذكورة.
دورات المياه :
يجب تزويد الملعب بعدد من دورات المياه المخصصة لكل من الرجال والنساء وفي عدة مواضع من الملعب وعند استخدام أجزاء الملعب من قبل العامة ويؤخذ بعين الاعتبار الأعداد المتزايدة التي يمكن ان تشغل هذه الدورات من المشاهدين خلال فترة الاستراحة ومن المفيد إنشاء طريق ذي اتجاه واحد إليها لمرور هذه الأعداد اثناء فترة الاستراحات مع تزويدها بطريق للدخول والخروج منها وإليها بحيث تكون منفصل ة عن بعضها أما المغاسل فيجري وضعها قرب المخارج
خدمات الصحافة والإعلام :
توضع غرف الصحافة والإعلام مع غرف الطباعة والنشر، وغرف الحمامات ودورات المياه التابعة لها بمحاذاة منطقة المقاعد السفلى، حيث يفضل تزويدها بمقاعد وطاولات خاصة لتناول الوجبات القادمة مباشرة من المطبخ المركزي للمبنى، بالإضافة إلى تزويدها بكافة الخدمات الضرورية الأخرى.
كما يتم تخصيص غرف أخرى لعمليات التصوير وتحميض الأفلام مع وجود غرف مظلمة لهذا الغرض حيث تخصص غرفة لرجال الأعمال وتكون مرتفعة عن منسوب أرضية الملعب في المنطقة الجانبية من ساحة اللعب وعلى نفس المنسوب أيضاً وذلك لمتابعة اللعب عن كثب. أما العاملون في حقل التليفزيون والإذاعة فيفضل وضع أجهزتهم في منطقة أعلى لمسح أكبر قطاع ممكن من ساحة الملعب واللاعبين عل حد سواء.
المرافق الملحقة (مستودعات الباعة) :
يجب تخصيص مساحة إضافية لتحتوي جميع المرافق المخصصة للباعة مع أكشاكهم ومستودعاتهم لتقديم الأطعمة والتسالي المطلوبة في مثل هذه الملاعب، إذ إن أنواع الأطعمة المباعة فيها غالباً ما تكون مصنعة ومجففة لبيعها مباشرة للمستهلكين ودون وجود ضرورة لتحضيرها، وتضم جميع أنواع المشروبات الغازية والعادية والتسالي وبرامج الدعاية والبطاقات التذكارية، كما يمكن أن تضم هذه الأكشاك أو الحجرات أجهزة التبريد مع غرفها بالإضافة إلى غرفة مخصصة لمدير هذه المبيعات والتي تضم منطقة خاصة لمحاسبة الزبائن مع خزانة الأموال المجلوبة إليها، حيث يفضل في هذه المنطقة أن تكون ممكنة في حين يجري تخصيص مساحات واسعة وفي مناطق متنوعة حول ساحة اللعب وذلك للباعة المتجولين حيث يتم انتقاء مناطقهم بشكل يسهل الوصول إليها مباشرة من منطقة المقاعد دون مشقة.
غرف خزائن الموظفين ودورات المياه التابعة لها :
إن القائمين على إدارة الملاعب وتشغيلها لا بد لهم من وجود خزائن خاصة لإيداع لوازمهم وحاجاتهم الضرورية فيها حيث إن مجموعات الموظفين المتنوعة والمتخصصة في مجالات العمل المختلفة تتطلب بالمقابل تخصيص أماكن لتقوم على خدمتهم، وبناء عليه فإنه من الواجب إنشاء دورات مياه وغرف خزائن للموظفين المختصين بصيانة المبنى العام والتنظيف والمطابخ. في حين يتم تخصيص مساحات أخرى للحراس والتأمين على حماية المبنى وذلك طبقاً لحجم الطاقم التوظفي المستخدم فيها من جهة وحجم المباني من جهة أخرى.
البث الإذاعي والتلفزيوني :
تحتل المرافق المنشأة والمتخصصة في البث الإذاعي والتلفزيوني للألعاب القائمة أهمية بالغة نظرا لكونها الجزء الأساسي المستخدم في مثل هذه الملاعب لنقل الأحداث الجارية فيها، وقد وجد العاملون في هذا الحقل صعوبة بالغة في تحديد عدد ونوعية وموقع وزاوية وضع الأجهزة الباثة المستخدمة في الملاعب وخصوصا عندما تعمل شبكة الإذاعة والتليفزيون معظم الوقت من خارج المبنى، أي عندما تتواجد القاطرات الحاملة للأجهزة الباثة خارج مبنى الألعاب، ومع ذلك فإنه يفضل من حيث المبدأ وضع الأسس والمعطيات عند دراسة الخطوط الأولى لتصميم البناء وذلك لتتلاقى مع ما تتطلبه هذه الأجهزة من أماكن مخصصة لوضعها سواء تلك الأماكن المتنقلة أو لتثباته المبنية خصيصا لهذا الغرض، ومثال ذلك الأرضيات المستخدمة لوضع أجهزة التصوير والبث مع تمديداتها الكهربائية من أسلاك وكابلات وغيرها. كما تحتل البرامج الرياضية الأولوية في البحث التليفزيوني عن غيرها من البرامج كالعروض المسرحية والبهلوانية وما شابه ذلك.ة ............. 1.22 × 2.39 م .
المعايير التخطيطية للصالة الرياضية:
1. وضع المدخل الرئيسي أقرب ما يكون من منتصف واجهة الأرض بحيث يتوسط الكتل البنائية لتحقيق سهولة الحركة والاتصال.
2. الاهتمام بالمدخل الرئيسي كعنصر جمالي وكوسيلة رقابية على الدخول إلى النادي.
3. توافق الحركة مع الرؤية البصرية أحد العناصر الهامة في التخطيط, وهو وجود تتابع بين حركة الإنسان والرؤيا البصرية من تناسق الكتل وعلاقتها ببعضها.
4. مراعاة وجود انسياب طبيعي عند كل منحنى لعدم إحساس الشخص بالملل أثناء السير, مع التغير للوحات الطبيعية التي يراها الإنسان طوال فترة التجول بالنادي و تغير زوايا الرؤيا كل عدة أمتار.
5. مراعاة قراءة الكتل المعمارية بمجرد رؤيتها, وهي تعتبر أحد الأدلة التي تقود الزائر لمعرفة المكان المتجه إليه دون عناء، وهذه القراءة للكتل تكون واضحة من الناحية المعمارية والتخطيطية, وهذا ما يدفع لأن يكون مركز المشروع أحيانا (البناء الاجتماعي) وهو القلب الذي يحس به الإنسان لمجرد وصوله.
6. المبنى الإداري الرئيسي للنادي يكون باتجاه مباني الجار.
7. المساحات الخضراء تكون مواجهة لباب الدخول.
8. الباب العمومي يتم تحديد موقعه على أوسع الشوارع المحيطة (مع ملاحظة عمل مداخل فرعية لدخول الأفراد أو التوريدات الواردة للنادي).
9. لإتاحة مسطح أكبر لاستخدام مراكز الخدمات الإدارية كالمطابخ والمخازن دون التأثير في سطح الأرض المتاح لخدمات وأنشطة النادي فإنه يمكن تحقيق ذلك بإنشاء بدرومات بارتفاع مناسب أسفل المباني الرئيسية لاستخدامها لهذا لغرض.
10. يراعى السماح بالتوسع الرأسي لجميع المباني بصفة عامة بما يتيح التعلية مستقبلا بطابق أو طابقين.
11. يراعى في عملية التشجير أن تكون الأشجار دائمة الخضرة لتعطي ظلال على مدار العام.
12. يراعى أن تكون التراسات المفتوحة والمغطاة ذات تغطيات خفيفة (بروجلات) بحيث تعطي إمكانية أكبر للرؤية.
13. توضع الأشجار في الحدائق والمناطق الخضراء بجوار مسارات الحركة كي تغذي المسارات بظلالها.
14. يتم الاقتراب من الموقع من خلال مدخل يتميز برحابة الاستقبال, جذاب ومغري لرواد النادي, مع توفير المسطحات الكافية ( نسبيا ) لانتظار السيارات.
15. بساطة أسلوب التعبير عن الكتل المبنية لكي لا تدمر البيئة الطبيعية للنادي.
16. تنسيق الموقع ووضع عناصر استخداماته المختلفة بحيث يبدو الموقع في هيئة منتزه متجانس مع البيئة الطبيعية للنادي, وعادة ما يكون في شكل تكوين عضوي مع ضرورة منع تزاحم وتراكم الزائرين في مكان واحد مكشوف بصريا للجميع, بل يجب أن يضم الموقع تنوع وظيفي وبصري للبيئة الطبيعية وعناصرها المختلفة, لكي يضيف هذا التنوع كثيرا من قيمة النادي الترفيهية والتريض الهادئ.
17. ربط عناصر الموقع بطريق داخلي, على الأقل للمشاة والذي يمكن الاستفادة منه أيضا لرياضة المشي.
18. احترام المعايير التصميمية في العلاقة بين عناصر المشروع المختلفة: انتظار السيارات ( 8-10 )% - المسطحات المبنية 10% - المسطحات المائية وما حولها 8% - المسطحات الخضراء الترفيهية وملاعب الرياضة ( 60-65 )% بحيث الثلث للملاعب والثلثان للمسطحات المزروعة – الممرات والطرق الداخلية 8% المسطحات المزروعة من (2-3 )% علاوة على التوجيه السليم وجمال البيئة الطبيعية.
19. توزيع عناصر المشروع طبقا لطبيعة الأنشطة وعلاقتها مع بعضها البعض, واختيار أفضل مكان لها بالموقع.
20. إيجاد أكبر عدد من المحاور التي تربط بين الأنشطة, واستغلال تلك المحاور كعنصر نشاط رئيسي ( الجري والمشي ) والذي يتمتع بنوعية مختلفة من المحاور ( طرق مشاة, طرق غابات, طرق رياضية ).
21. مراعاة إمكانية التوسع لتلبية الأنشطة الرياضية المختلفة.
22. من المحددات الرئيسية في عملية التصميم تصميم المبنى بحيث يحقق لكل عنصر تهوية شمالية.

الاسس التصميمية لانشاء حمامات السباحة

التوصيات المقترحه لمسطح اشغال الفرد للحمام

نوع النشاط

حمامات مغطاه

حمامات مكشوفه

من عمق 8. م الى 1.20 م

1.25 م 2 الفرد

1.35 م2 للفرد

حمامات ترفيهيه

1.80م2 للفرد

2.25م2 للفرد

حمام تعليم المبتدئين عمق الى 1.5 م2

3.60 م2 للفرد

4 م2 للفرد

حمامات ترفيهيه المستوى المتقدم

2.25 م2 للفرد

2.70 م2 للفرد

حمامات الغطس

15.75 م2 للفرد

18.00 م2 للفرد

تغذيه حمامات السباحه :-

يجب ان تفى بالاشتراطات الصحيه و تكون كل التوصيلات ضد السريان العكسى للمياه

يجب ان يكون هناك قاطع هوائى (air gap) عند الدخول المياه النقيه لتغذيه حوض حمام سواء التغذيه مباشره من مياه او بطريقه الدوره المستمره

فتحات دخول و سحب المياه من والى حوض الحمام :-

يوجد نوعان من فتحات دخول المياه

1- النوع الارضى floor inlet

2- النوع الحائطى wall inlet

يجب ان تكون فتحات دخول المياه من النوع الذى يسمح بضبط و التحكم فى كميه المياه و يمكن ايضا توجيهها و يجب توزيعها بطريقه متجانسه و منظمه فى جميع اجزاء الحوض

فتحات دخول المياه فتحه واحده كل 25م2 او فتحه واحده كل 20م3 ايهما اكبر

فتحات خروج المياه على الاقل نقطه صرف واحده فى اوطى نقطه بقاع الحمام و تستعمل ايضا فى سحب كميه من المياه الى المرشحات و فى حاله وجود اكثر منمخرج للمياه ان لاتزيد المسافه بين محورى الفتحات عن 6م و لايزيد بعدها عن الحائط عن 4.5 م ولا تزيد السرعه للمياه عن 0.6 م/ث و يفضل تواجد فتحتين على الاقل المسافه بينهم 2.40م الى 3.60م ولاتزيد عن 6م

دوره الترشيح وانواع المرشحات :-

يتم سحب كميه من المياه من المخارج الى المرشحات ثم تعقيمها و دخولها مره اخرى الى حمام السباحه و تتم هذه العمليه عن طريق الطلمبات ويشمل هذا النظام خزان فائض

ويتمتحديد معدل التصرف حسب حجم مياه الحمام وعدد مرات دوره المياه بالكامل خلال المرشحات فىاليوم ولاتقل عن 3 مرات فى اليوم تشغيل مره كل 8 ساعات

تتغير حسب نوع الحمام سواء خاص او عام او مغطى مكشوف نزلاء فندق او نادى كثافه المسنخدميين و مدى تلوث المياه بالاتربه و المنطقه المحيطه بها

مكونات نظام دوره المياه المستمره :-

1- خزان المياه المزاحه (surge tank)

2- المداخل (inlet)

3- مخارج الصرف (out let)

4- الفائض (over flow)

5- الطلمبات (pump)

6- اجهزه التعقيم

7- اجهزه التحكم فى قلاويه المياه وخصائصها

الاشتراطات الخاصه بعمليه الترشيح :-

يجب ان تكون بسعه كافيه لتفى بالاشتراطات المححده فى المواصفات و تقوم بعمليه الترشيح لكامل الحمام مره كل 8 ساعات

لاتزيد السرعه فى مواسير السحب عن 1.5م/ث و فى مواسير الطرد عن 2.00م/ث

تركيب مصفاه قبل المضخه ليمنع الاتربه او اوراق الشجر من الدخول الى المضخه

يجب تزويد الحمام بنظام تجميع الفائض (over flow collection system) و يجب فيه ان يكون مستوى الماء على نفس مستوى حافه الفائض و يستخدم فى الحمامات الصغيره نسبيا و الخاصه او اوتوماتيكيا (automatic surface skimmer) و فى حاله استخدام النظام الاوتوماتيكى يتم توزيعه ما بين 4.5م الى 7.5 م يجب ان يكون مستوى السطح المياه بالحمام مع خط محور فتحه الكاسح وتركب وحده واحده لكل 46.5م2

يجب ان تكون حمامات الاطفال و الغير الملمين بالسباحه فى دوره ترشيح و تعقيم نفصله لتعقيم الحمام فى مده ساعه او اثنين على الاكثر

فى حاله استخدام نظام الفائض ان تستمر حول 50% او اكثر من محيط الحمام و تكفى لسحب 50% من المياه الحمام الى المرشحات

المرشحات وانواعها

اما بالضغط او بالسحب و حسب الوسط الترشيحى

8- Rapid sand filters معدل ترشيح من3الى 5 جالون / الدقيقه / قدم2

9- Pressure diatomaceous earth filter من 2 الى 2.5 جالون / دقيقه / قدم2

10- Cartridge filter وهى نوعـــــــــــــــــــــــــــــــــان

- Deep type معدل ترشيح من 3 الى 8 جالون / دقيقه / قدم2

- Surface type 1 جالون / دقيقه / قدم2

توجد مرشحات اخرى مثل vacuum type filter و هى محدوده الانتشار

معــــــــــــــــدل الترشــــــــــــــــــــــــــــيح :-

Rapid sand filter لايزيد عن 3 جالون / دقيقه /قدم2

High rate sand filter لا يزيد عن 16.5 جالون /دقيقه/قدم2

معدل الغسيل التصميمى :-

ان لا يقل عن 15 جالون / دقيقه / قدم 2 للحمامات العامه

10 جالون / دقيقه / قدم 2 للحمامات الخاصه

ملاحظه يفصل ان يكون نظام غسيل المرشحات اوتوماتيكيا حيث لا يعمل الا اذا احتاج المرشح للغسيل فعلا

وحدات كسح المياه :-

وحدات كسح المياه الاوتوماتيكيه recessed automate surface skimmer

وتعمل على سحب وازاله الاتربه والحشرات و الرغاوى العائمه على سطح حمام السباحه وهى تعمل بصفه مستمره

ويتم تركيب وحده واحده لكل 46.5م2 او وحده واحده لكل 74.5 م2 بالنسبه للحمامات الخاصه اما فى حاله الحمامات غير منتظمه الشكل يجب توزيعها بشكل جيد لضمان كسح جيد لحمام السباحه

تعقيم حمامات السباحـــــــــــــــــــه :-

تتم عمليه تعقيم حمام السباحه اوتوماتيكيا لتوفير استهلاك المواد الكيمائيه

حجم المياه بالحمام

اعلا كفاءه للجهاز المناسب

35 م3

70 م3

160 م3

275 م3

400 م3

700 م3

1400 م3

2800 م3

0.60 لتر/ ساعه (0.15 جالون / ساعه )

1.00 لتر/ ساعه (0.15 جالون / ساعه )

2.30 لتر/ ساعه (0.15 جالون / ساعه )

3.80 لتر/ ساعه (0.15 جالون / ساعه )

6.00 لتر/ ساعه (0.15 جالون / ساعه )

10 لتر/ ساعه (0.15 جالون / ساعه )

20 لتر/ ساعه (0.15 جالون / ساعه )

40 لتر/ ساعه (0.15 جالون / ساعه )

عمليه تسخين حمامات السباحه :-

يتم تركيبها على الخط الراجع الى الحمام بين المرشحات والدخول الى حوض السباحه

فى حاله وجود تسخين مركزى غلايات مياه او سخانات مركزيه يتم عمل سخانات تبادل حرارى (heat exchanger)

اسس حساب حجم سخانات مياه حمام السباحه :-

تعتد على عده عوامل

- الفاقد الحرارى من سطح حمام السباحه

- فرق درجات الحراره بين الجو المحيط و مياه الحمام

- سرعه الرياح

- حجم مياه الحمام

يجب ان تكون السخانات قادره على رفع درجه حراره حمام السباحه الى 28 او 30 درجه فى مده قدرها 24 ساعه للحمامات الضغيره و الخاصه و 48 الى 96 ساعه بالنسبه للحمامات الكبيره

ويجب مراعاه عدم زياده درجه حراره المياه فى الوسط المحيط عن 37 درجه

بعض الملاحظات المهمه والمعلومات التى ستستخدم فى الحسابات

SWIMMING POOL TYPES:

Commercial Pools - Municipal, community, leisure and club, senior schools, hotels, large

Apartment, multiple housing units, pools ancillary to club facilities,

(High or medium bathing loads)

Competition pools – International, national and regional swimming contest (moderate

Bathing Loads) generally full Olympic – 50m x 25m or half Olympic-

25m x 13m

Teaching Pools - Shallow depth for training of non swimmers (high bathing load)

Treatment Pools - Special therapeutic and hydrotherapeutic, spa and hot tub (high bathing

Loads with special problems)

Paddling Pools - Very shallow or shelving waters for children (very high bathing load

Presenting special problems

Diving Pools - Alongside competition pools (low bathing loads)

Domestic Pools - Garden or indoor, above ground and in ground (low bathing loads

Such as owner, family and guest only)

Equine Pools - Pools for exercise and hydrotherapy of horses, usually round with either

One or two slope access ramps with Central Island. Because of the

usage, the Maximum depth is 3m. The ramp should be padded with

rubber flooring And sheeting to protect the animal and the internal

finish is usually painted Due to the risk of damage from hooves.

Filtration is medium rate with Large Filter bed area. It is advisable to

increase the size to surface Skimmer basket in order to catch hay /straw

etc...Pool water heating, if Required, is as normal. Treatment control

system is to be encouraged.

Filtration and treatment systems must be oversized. Specific

requirements May need to be addressed but generally water depths

should fall to approx From the ramp. Temp should be within the range

of 65 - 75ºF.

Canine Pools - Construction are typical to equine pools but much smaller. Access

Ramps are not necessary. Heated water is much more likely and the risk

Of Faucal contamination is almost nil.

TYPE OF POOL TURN OVER PERIOD (HRS)

Spa.................................................................................................................... 0.1 - 0.25

Leisure water bubble pools............................................................................. 0.1 - 0.33

Teaching pools………………………………………………………………………………………….…… 0.5 - 1.0

Waterslide splash pools……………………………………………………………………………….. 0.5 - 1.0

Hydrotherapy pools………………………………………………………………………………….…. 0.5 - 1.0

Leisure water up to 0.5m deep……………………………………………………………..…….. 0.2 - 0.6

Leisure water up to 0.5m – 1m deep…………………………………………………………….. 0.6 - 1.2

Leisure water over 1.5m deep…………………………………………………………….………… 1.8 - 2.5

Conventional public pools up to 25m long with a 1m shallow end………………... 2.5 - 3.0

Conventional public pools up to 25m long with a 1m shallow end………………... 2.5 - 3.0

Competition pools 50 m long…………………………………………………….………………….. 3.0 - 4.5

Diving pools ………………………………………………………………………………………..…….….. 4.0 - 8.0

Domestic pools ……………………………………………………………………..……………….…….. 4.0 - 8.0

خطوات التصميم حمام السباحه

سيتم افتراض وجود حمام سباحه و يكون مساحه سطحه كالتالى 90م2 و عمقه 1.5 م و حجمه 135م3 ونوعه عام تجارى

1- مداخل الماء...........................ويكون مدخل لكل 25م2

عدد المداخل = 90/25 = 3.6 .................... نقول 4 مداخل

2- مخارج الماء ......................... مخرج عن اوطى نقطه للحمام و لكن يفضل على الاقل مخرجين المسافه بينهما 2.40م الى 3.60 م ولا تزيد عن 6م.

3- من الجدول السابق نحصل على turn over period و تكون 3.

4- من الممكن الان حساب قدره المضخه المستعمله Pump Capacity = V / (turn over period * 60 )

= 135/ (3*60) = 0.75 m3 / min.

= 45 m3 / hr.

5- بفرض مضختان تعملان سويا فان قدره المضخه الواحده تكون 45/2= 22.5 م3/ ساعه

6- قدره المرشحات

تكون وحدتين تعملان معا كل واحده منهم ذات قدره 22.5 م3/ ساعه عند استخدام high rate sand filter يكون معدا الترشح ( 15 جالون / دقيقه / قدم2 ) او ( 35 م3/ ساعه / م2 )

هناك طريقه يتم استخدامها باستخدام 15 جالون / دقيقه / قدم2 للحمامات العامه

20 جالون / دقيقه / قدم2 للحمامات السكنيه

7- حساب Balance tank volume

Balance tank volume = 40 L/m2 * pool surface area + 10 min * pump capacity

+ 0.01 pool surface area

= 40 * 90 / 1000 + 10 * 0.75 + 0.01 * 90 = 12 m3

8- حساب اقطار المواسير :-

هناك طريقتان

- باستخدام الخرائط للمواسير و ذلك بمعرفه السرعه و التدفق للمياه عند كل ماسوره

- الطريقه الثانيه باستخدام المعادلات و تعطى نتيجه تقريبا مثل الخرائط و من الاسهل استعمالها

Supply velocity (max 2 m/s)……... dia (mm) = √ V2 x 13.3

Suction velocity (max 1.2m/s)…… dia (mm) = √ V2 x 17.0

Grille velocity (max 0.3m/s)……… dia (mm) = √ V2 x 18.5

اولا : مواسير التغذيه :-

من الخطوه رقم تم تحديد عدد 4 مداخل و من الخطوه 4 تم تحديد قدره المضخه بـ 45 م3 / ساعه

اذا كل مخرج يعطى 45/4 = 11.25 م3 / ساعه

Supply velocity (max 2 m/s)……... dia (mm) = √ V2 x 13.3

Dia = 11.25 X 13.3 = 44.6 mm ………………………………….say 50 mm

Dia = 22.50 X 13.3 = 63.0 mm ………………………………….say 65 mm

Dia = 33.75 X 13.3 = 77.3 mm ………………………………….say 80 mm

Dia = 45.00 X 13.3 = 89.2 mm ………………………………….say 100 mm

ثانيا : مواسير السحب :-

تم تحديد عدد 2 مخرج ومن الخطوه 2 و من الخطوه 4 تم تحديد قدره المضخه بـ 45 م3 / ساعه

Suction velocity (max 1.2m/s)…… dia (mm) = √ V2 x 17

Dia = 22.50 X 17.0 = 80.63 mm ………………………………….say 80 mm

Dia = 45.00 X 17.0 = 114.0 mm ………………………………….say 110 mm

ثالثا : مواسير الفائض :-

يتم توزيعها على الرسم بمسافه لاتزيد عن 6 م بين الوحدتين و المسافه بين الحائط لاتزيد عن 4.5 م

بفرض وجود عدد 6 مخارج للجريلا وتوصبل كل ثلاثه على خط تجميع ثم تجميعهم على نقطه واحده

Grille velocity (max 0.3m/s)……… dia (mm) = √ V2 x 18.5

Dia = 7.50 X 18.50 = 50.7 mm ………………………………….say 50 mm

Dia = 15.0 X 18.50 = 71.7 mm ………………………………….say 80 mm

Dia = 22.5 X 18.50 = 87.8 mm ………………………………….say 100 mm

Dia = 45.0 X 18.50 = 124. mm ………………………………….say 125 mm

9- حساب مساحه سطح الفلتر :-

Filter area = Pool System Circulating Rate / filter velocity

= 22.5 (m3 / hr ) / 35 (m3 / hr / m2) = 0.64 m2

اذا الفلتر المطلوب يكون كالتالى

- مساحه سطحه = 0.64 م2

- السريان له 22.5 م3 / ساعه عند 15 جالون / دقيقه / قدم2

10- عمليه التدفئه لحمامات السباحه :-

Heater is required for heating purposes at winter seasons if required take inconsideration that it's not particle to heat the pool without covers at coldest winter months

For calculation purposes the following conditions to be considered:-

The recommended Pool water temperature is around 28 º C deg.

Outdoor air condition : 46 / 30 deg º C DB/WB –summer condition, max 122deg F (50 C)

: 10 / 6 deg º C BD/WB -winter condition

From SPATA p5, Sec3, the Average Daily heat loss (DH) in KWhr / m2 of pool surface area:

Daily Heat loss (DH)@28ºCwater

Pool water temperature: By interpolation @ 9º C db air temp - 9.12 KWhr/m2

10º C db air temp - 8.40 KWhr/m2

12º C db air temp - 6.96 KWhr/m2

Correction Factor (CF) for outdoor/exposed pool location = 1.25

Correction Factor (CF) for sheltered pool location = 0.80,

Correction Factor (CF) for no cover = 1.40

Correction Factor (CF) for high water table = 1.25

Q = CF x DH x pool surface area / no. of hrs per day available for heating

= 1.25 x 8.4 x 90 / 48 = 19.6 Kw.

11- عمليه التبريد لحمام السباحه :-

For cooling purpose in summer seasons chilled water is required to cooling the water temperature in summer to recommended temperatures

The recommended Pool water temperature is around 28 º C deg

Outdoor air condition : 46 / 30 deg º C DB/WB – summer condition, max 122 deg F (50 C)

To cool 1gpm and maintain at 28ºC(82.4ºF) will require the corresponding 51.25 Cfm of air & 59.97 Btu/min to reject the heat.

In our case, our System Flowrate @ 45 m3/hr - 198 GPM), Cooler Capacity(output) and the CFM reqd to reject the heat will be

COOLER CAP = 198 GPM / 1gpm per 59.97 Btu/min

= 11,874 Btu/min

= 712,443.6 Btu/hr

= 36.58 TR

CFM required to reject the heat:

= 51.25 cfm /gpm x 198 gpm

= 10,147.5 CFM

Therefore the Heat pump (chiller/heater) capacity will be:

Duty cooling: 712.443 MBH @ 10,147.5 CFM, @115/86ºC ambient

Duty heating: 19.60 KW @ 10/6 °C ambient

12- اختيار مخارج الصرف و جريلات الصرف الفائض :-

For drain exit :

Q =198 gpm @ 50% maindrain= 99 gpm , main drain selection, 49.5 gpm @3.2 fps,

حيث ان اقل فلو متوفر فى الكاتالوج هو 56جالون / دقيقه ولكن يتم خنقه لتقليل الفلو الى 49.5 جالون / دقيقه

لابد من بعد ذلك اختبار السرعه بعد اختيار المخرج

V (m/s) = circulation rate (m3 /hr) /[ free open area of grille m2*3600]

=22.5 / [ 3.14 * 0. 18 2 / 4 * 3600 ] = 0.25 m/s

since maindrain shall not be more than 0.5 m / sec /// selection is ok

For guilter exit :

Q = 198 gpm@ 50% gutter drain- 99 gpm - gutter drain select : 16.5 gpm each for 6 no.

اختيارها من الكاتالوج عند الـ gpm المراده

13- حساب الضغط المطلوب لتشغيل المضخه لحمام السباحه :-

1- heater delta P =2.5m………………………………………………………..= 8.20 ft

2- filter delta P =0.5 psi x 2 filter(tandem) ……………………… = 32.8 ft

3- chlorination auto pilot unit ………………………………………….... = 5 ft

4- pipes and fittings …………………………………………………………... = ....... ft

5- static head heat pump located at rooftop ……………………… = 5m x 3.28 ft/m = 16.4 ft

6- 20% allowance (1+2+3+4+5)………………………………………….…= ……. Ft

Get total head of the pump = …….. ft

Pump (1 duty-1 standby) KW INPUT = 198 gpm * ……..ft / (3960*0.5 eff)= ………HP

السبت، 14 يناير 2012

الفرق بين المهندس المعماري والمدني او الانشائي

سؤال يشغل بال معظم طلبة الهندسة المقبلين علي اختيار التخصص بعد السنة التمهيدية (الاعدادي)
وللاجابة علي هذا السؤال دعونا نستعرض القسمين مميزاتهما وعيوبهما وخصائص كل منهما
بحكم المهنة طباعا سنبدأ بالهندسة المعمارية


هو المايسترو للعملية البنائية بمعني انه هو المشرف علي كل القائمين علي تلك العملية
فان اراد صاحب المنشأ ان يقوم بمنشأه فانه يبحث عن استشاري معماري يتسلم منه الارض الفراغ ليسلمه لها (علي المفتاح) مثلما يقولون
ويكون ذلك طبعا من خلال عمليات معقدة نوجزها فيما يلي
 اولا يقوم المعماري بعقد الجلسات المطولة مع صاحل المنشأ (سواء كان منزل او مبني اداري او مستشفي او بنك او ايا كان نوع المبني) ليصل لفكر صاحب العمل ويتفقان علي الخطوط العريضة للمنشأ موضوع العمل

يقوم المعماري بعد ذلك بعمل مجموعة الاسكتشات الخاصة به لتوضيح فكرته عن المنشأ ويتم التشاور بخصوصها ايضا مع صاحب المنشأ

بعد ذلك يقوم المعماري بعل التصميم النهائي للمبني بعد العديد من المناقشات بينه وبين صاحب المنشأ
بعد هذه الخطوة تأتي خطوة الرسومات التنفيذية وهي من اهم خطوات تنفيذ المبني حيث يقوم المعماري بعمل الرسومات التوضيحية التي سيقوم كل من المهندسين التاليين في العملية بالبناء وتنفيذ تلك الرسومات وتتمث في
اولا اللوحات الانشائية للمبني التي سيعتمد عليها المهندس الانشائي في تنفيذ هيكل المبني
ثانيا اللوحات الصحية التي سيقوم مهندس التركيبات الصحية بتنفيذها
ثالثا لوحات الرسومات الكهربية ليقوم مهندس الكهرباء كذلك بتنفيذها
وتأتي لوحات التشطيبات ايضا التي يعتمد عليها مهندس الديكورات الداخلية بالاعتماد عليها في تنفيذ ديكوراته وتصميماته الداخلية
ولكي تتم هذه العملية لابد للمهندس المعماري ان يكون ملما بكل هذه المهن التي ستعتمد عليه
فلابد ان يكون علي دراية ولو قليلة بالمواد الانشائية حتي لا يصتدم بالمهدس الانشائي وكذلك بالامور الصحية والكهربية
وكذلك لابد ن المناقشات المستمرة اثناء عمل تلك الرسومات مع كل من هؤلاء المهندسين لتلافي اي صدامات في اوانها وذلك طبعا لنفي التهمة الباطلة الشائعة عن المهندسين المعماريين انهم (عايشين في الخيال مش علي الارض ) 
يتمثل دور المهندس المعماري بعد ذلك في الاشراف علي كل من هؤلاء المهندسين كل منهم اثناء قيامه بدوره ليتأكد من تنفيذ رسوماته كما ارادها
 ................................................
هو من يستلم اللوحات الانشائية من المهندس المعماري ليقوم بتنفيذها ويتم ذلك طبعا من خلال آلية صعبة
فيقوم بحساب الاحمال ليستخرج اقطار ومساحات الخرسانات (قواعد واعمدة وكمرات واسقف) وكذلك كمية تسليحهم 
التنسيق مع المهندس المعماري يكون في اماكن وضع الاعمدة التي اشد مايكرهها المعماريين ولكنها احب شيء علي قلب الانشائيين فيكون التوصل لحل امثل بينهما يوافق عليه الطرفين
لان الاعمدة هي الهيكل العصبي للمبني التي تقوم بحمل المبني وتوصيل الاحمال من الادوار العليا الي الارض 
ولكنها بالنسبة للمهندس المعماري عقبة كبيرة حيث انها احايانا تكون موجودة في اماكن غير مرغوب فيها مثل الصالات الكبيرة فتعوق الرؤية او حرية الحركة
ولذلك يجب التنسيق بينهما منذ البدايات